?le monde chtonien et ouranien dans Où sont les enfants

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

کلية التربيه جامعة دمنهور

المستخلص

يتناول البحث اشکالية التعامل مع الأبناء في سن المراهقة والفجوة التي تسود بينهم في إطار دراسة نفسية تحليلية. کما يرتکز البحث على دراسة المتعالقات النصية أو العلاقات النصية المتناظرة حيث أن النص الأصلى قامت بسرده الکاتبة کوليت وقد أعاد صياغته وتحليله الکاتب فيليب دولرم مع المقارنة بين وجهتين نظر إحداهما أنثوية والأخرى ذکورية. وتختلج الکاتبة کوليت کل مشاعر الندم والحيرة وترأف بوالدتها مع الأخذ في الاعتبار أن المرحلة السنية التي کانت تمر بها والتي تحف بالمخاطر لما تسيطر عليها کل من مشاعر التمرد والاستقلالية ورفض السيطرة الأبوية بکل أشکالها هي المرحلة الآثمة. فنجد الکاتبة في صراع داخلى بين عذاب الضمير واختلاق الأعذار للأبناء أما الکاتب فيليب دولرم الذى يقوم بنقد هذه النظرية يحيد عنها و يميل إلى فکرة التوازن النفسى الذى يتوجب على الآباء زرعه في الأبناء فالتوازن بين الأنا العليا و الهو هو الحل الأمثل لعلاج مشاکل سن المراهقة عن طريق غرس القيم والأخلاق في الأبناء مع إهدائهم حيز من الحرية يکون کفيل لخلق نشء من الأسوياء. ونجد أن فيليب دولرم منحاز کل الانحياز للآباء وخصوصًا لوالدة الکاتبة التي کانت تعانى من اختفاء أبنائها لصعوبة السيطرة عليهم. وقد ارتکز النص على المربع السيميائى الذى يوضح العلاقة العکسية بين فرط الحنان وجلد الذات. ويقوم البحث أيضًا على دراسة أنواع القراء سواء القارئ الناقض الذى يتتبع السرد أو القارئ الذى يتعايش مع النص لايجاد حلول لمشاکل حياتية معاصرة.

عنوان المقالة [English]

Le monde chthonien et ouranien dans Où sont les enfants?

المؤلف [English]

  • Reham Raafat
Faculty of Education Damanhour University
المستخلص [English]

De même qu'au cavalier, s'il ne veut pas se séparer du cheval, il [le Moi] ne reste souvent qu'à le conduire là où il veut aller, de même le Moi traduit généralement en action la volonté du Ça comme si elle était sa propre volonté.