كفـــــــــايات معلم القرآن الكريم التدريسية لذوي الاحتياجات الخاصة ومقوماته

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

أستاذ التفسير وعلوم القرآن بقسم الكتاب والسنة . بجامعة أم القرى.

المستخلص

لا شك أن علم القرآن الكريم والحاجة إليه، وما ينبغي أن يتسم به أهل القرآن، أعظم من غيره من العلوم.
ومما لا شك فيه أيضا حاجة ذوي الاحتياجات الخاصة لتعلم القرآن الكريم، ولتحقيق تعليمهم قد يتطلب من المعلم جهدا خاصا، وعطاء متميزا، وبذلا رفيعا.
والمعلم أيا كان هو من يتحمل مسؤولية ما يحمله من علم، وما يبلغه من علم، وكيفية تبليغه لهذه الفئة بصفة خاصة.
وقد كان البحث على النحو الآتي
الفصل الأول: دور معلم القرآن وأهم مقوماته.
وتحته أربعة مباحث:
المبحث الأول : أهمية دور معلم القرآن الكريم  في تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة.
المبحث الثاني : أهمية تعليم القرآن الكريم لذوي الاحتياجات الخاصة .
المبحث الثالث : المقومات الشخصية لمعلم القرآن لذوي الاحتياجات الخاصة .
المبحث الرابع : الخصائص الأخلاقية معلم القرآن لذوي الاحتياجات الخاصة .
الفصل الثاني :الكفايات التدريسية لمعلم القرآن لذوي الاحتياجات الخاصة.
وتحته خمسة مباحث:
المبحث الأول : كفايات التخطيط والإعداد .
 المبحث الثاني : كفايات التنفيذ .
المبحث الثالث : كفايات التقويم .
المبحث الرابع : كفايات إدارة الحلقة .
المبحث الخامس : كفايات التفاعل في العلاقات .
                            
 

عنوان المقالة [English]

Competencies and qualifications of a teacher of the Holy Quran for people with special needs

المؤلف [English]

  • Prof. Dr. Ibtisam bint Badr Al-Jabri
المستخلص [English]

There is no doubt that the knowledge of the Holy Qur'an, the need for it, and the characteristics that should characterize the people of the Qur'an are greater than any other science.
There is also no doubt that people with special needs need to learn the Holy Qur'an, and that teaching them may require special effort, exceptional dedication, and a high level of dedication from the teacher.
Anyone who teaches is responsible for the knowledge they possess, the knowledge they convey, and how they convey it to this particular group.